راديو الآن | دبي – الإمارات العربية المتحدة – (نسرين طرابلسي)

استضاف برنامج صبحية الدكتور ابراهيم الجباوي مدير الهيئة السورية للإعلام – الجبهة الجنوبية ، وذلك للإنارة على عدة محاور في الحدث السوري ميدانيا بإحراز الجبهة الجنوبية للجيش الحر انتصاراً في تحرير اللواء 52، وتاريخيا بذكرى يوم وفاة حافظ الأسد، وسياسياً بانتهاء مشاورات مؤتمر القاهرة.

وحسب وصف د. الجباوي فاللواء 52 هو ثاني أكبر لواء في جيش النظام السوري سابقاً ولاحقا وإسقاط هذا اللواء كان ضروريا لتجنيب أهلنا القصف والموت اليومي الذي كان يطالهم على مدار الساعة بالإضافة إلى قرب تحرير مطار الثعلة.  

كما حدثنا د. ابراهيم عما حدث بتاريخ العاشر من حزيران عام 2000 وكيف تلقت الأوساط السياسية في الكواليس نبأ وفاة حافظ الأسد وما تبعه من تداعيات وأحداث حتى توريث بشار الأسد. وذلك من موقعه كضابط في وزارة الداخلية قبل أن ينشق في عام 2012 بعد قيام الثورة السورية. ويحاول د. الجباوي أن يجيب عن سؤال بقاء بشار الأسد حتى اللحظة في الحكم وعدم اتخاذ المجتمع الدولي خطوة حاسمة حتى اليوم، على الرغم من الخراب والدمار والدم الذي سببه الأسد الابن.

كيف كانت حالة الخوف والقبضة الحديدية في الحكم؟ ومن هو الشخص الوحيد في النظام الذي رفض التوقيع على ترشيح بشار؟؟ وبماذا همست مادلين أولبرايت وزيرة الخارجية الأميركية في أذن بشار الأسد في يوم عزاء والده؟؟ وماهو دور الماسون الأكبر؟ ولماذا يعتبر د. الجباوي مؤتمر القاهرة ضحك على الذقون؟؟

تابعوا تفاصيل اللقاء على الرابط التالي:

 

تعريف: د. ابراهيم الجباوي، دكتوراه في الصحافة والإعلام، ضابط شرطة منشق برتبة عميد.

تاريخ انشقاقه 2/ 8/ 2012م  في قيادة شرطة حمص، مدير الهيئة السورية للإعلام – الجبهة الجنوبية للجيش السوري الحر.

د. إبراهيم الجباوي: مازال "الماسون الأكبر" يرعى بشار الأسد