أخبار الآن | دبي – الامارات العربية المتحدة – (أخبار الآن)

 

نحن في تلفزيون الآن مستمرون في البحث عن الحقيقية حتى كشف كل الخيوط المرتبطة بالكيماوي ومركز البحوث العلمية الذي ينتج تلك المواد السامة… التقرير التالي يستعرض ابرز ما قدمناه في هذا السياق خلال العامين السابقين.

سلسلة تقارير وافلام وثائقية خصصها تلفزيون الان لتسليط الضوء على جريمة الكيماوي في سوريا جريمة العصر.

منذ انطلاق الثورة السورية استخدم الأسد الأسلحة الكماوية مرارا ومراسلو أخبار الآن كانوا دائما على اتم الاستعداد لنقل الحقيقة واستمروا بذلك رغم تعرضهم لاستنشاق السموم التي كانت قد تتسبب بفقدانهم الحياة.

لم يأبه الأسد الى العالم متجاهلا قرارمجلس الامن  2118 الذي اتخذ بالإجماع في 27 ايلول 2013 القاضي بضرورة  تعاونه مع منظمة  حظر الاسلحة  الكيماوية فكان لابد من تسليط الضوء أكثر على الأطراف المعنية اي تلك التي يجب محاسبتها الى جانب الأسد وعلى رأسهم علماء مركز البحوث العلمية.

شهادات عدة عرضها تلفزيون الآن عبر شاشاته لمنشقين عن النظام ومراكز تقصي الحقائق والتي نقلت صورة أوضح للمشاهد عن حقيقة الأطراف المعنية بتلك الجريمة.

مركز البحوث..مصنع لإنتاج الدمار الشامل  علم أم جريمة أول الأفلام التي وثقت حقيقة هذا المركز الذي تحول الى  مصنع للموت. فوثائق  عن  المنشقين  شهاداتهم وتعمق في آلية عمل هذا المركز العلمي.

الفيلم ايضا سلط الضوء على تطوير النظام قدرته  على  تصنيع  الاسلحة وخاصة الصواريخ القادرة على حمل رؤوس كيماوية.

كيماوي سوريا.. السم القاتل على ايدي العلماء الوثائقي الثاني الذي خخصه تلفزيون الآن للغوص في قضية تورط بعض العلماء السوريين مع نظام بشار الأسد فى تصنيع أسلحة قاتلة وسامة مما يجعلهم عرضة للمحاسبة والمساءلة 

الفيلم أجاب ايضا عن  اسئلة أبرزها  

الجرم الذي يرتكبوه  العلماء عبر مساهمتهم بتصنيع السلاح؟

وماهي المسؤولية القانونية المترتبة على هؤلاء العلماء وكيف سيتكون الملف القانوني؟

و ما هو مصيرهم عندما تعود الامور الى نصابها في سوريا ويدركون ان عشرات آلاف الشهداء قضوا بسببهم؟

كيماوي سوريا علم ام جريمة ؟؟ أنت  تقرر تلك كانت الحملة الأولى الموسعة التي اطلقها تلفزيون الآن عبر صفحاته على مواقع التواصل الاجتماعي ليككلها بحديث موسع عن النتائج التي وتوصل اليها في ندوة تلفزيونية.

مسؤولية العلماء ودورهم في استخدام السلاح الكيماوي وقتل السوريين تضمنت شهادات عرضت للمرة الاولى ةتحليلات لخبراء وقانونيين، ولايزال تلفزيون الآن يبحث للوصول الى الحقيقة وفضح كل من شارك في جريمة العصر … جريمة الكيماوي في سوريا.