يحتاج الإنسان إلى الجرأة والوضوح، حتى يكون صريحًا، ويتحتم عليه المواجهة ما دام جريئَا، وفي حلقة جديدة من برنامج "هل تجرؤ"، تستضيف نانسي أفيوني اللواء أشرف الريفي للحديث حول الجرح الذي لم يندمل بعد في لبنان، انفجار بيروت، فما أهم التفاصيل التي تحدث به ريفي خلال اللقاء؟
في بداية الحلقة؛ نتعرف على اللواء أشرف من خلال التقرير الذي تبدأ به الحلقة، والمشهور بمواقفه في القضايا اللبنانية.
خلال الحلقة؛ يبدأ حديثه بضرورة الجرأة في كل الحياة، وهو ما تعلمه من خلال الخدمة العسكرية، ومنها إلى الحياة المدنية ومواجهة التغيير في الانتخابات البلدية في طرابلس بكل جرأة وتهذيب، وما الصفقة الفاسدة التي أودت إلى الوضع اللبناني؟ وما جاء به انتخاب ميشيل عون الرئيس التابع لفصيل حزب الله، وما مثله من خطأ فادح في ظل وجود ميليشيا مسلحة أقوى من البلد؟ وأكد على أنه لا يكن أي كراهية أو أعداء للأشخاص إنما الأمر لا يتعدى الخلاف السياسي خاصة ما يتعلق بأخصامه السياسيين كبري والحريري.
الكثير من المواقف السياسية والأراء الجريئة حول ما يحدث في لبنان والحكومة المقبلة، تحدث بها اللواء ريفي، وحول ما استفاده من حياته العسكرية كرجل أمن عسكري لأربعين عامًا، ورأيه في إسقاط المؤسسات، وكيف يرى قوة حزب الله وإيران، وما رأيه في قضايا على الساحة ومنها قضية مخدرات الرومان المُصدر إلى السعودية؟ وكذلك أزمة وزير الخارجية الأخيرة قبل استقالته؟ وكيف يرى القضاء واستقلاليته؟ وحول تفجير مرفأ بيروت صرح بالكثير من المعلومات الخطيرة وعلاقة سوريا وحزب الله بذلك. وما موقفه من الثورة اللبنانية والشباب وأزمة الدولار في لبنان، وهل هناك أمل؟ وما الوعد الذي يعطيه لأهل طرابلس؟
في ختام الحلقة؛ يتحدث كثيرًا حول علاقاته العائلية باولاده وأسرته، وكذلك محادثاته مع أصدقائه، ومن اختلف معهم من هؤلاء؟ ولماذا اختلف البعض معه؟ وما الذي يمكنه أن يدفع به لوضع يده في يد النظام؟ وما علاقته بمنصات التواصل الاجتماعي وكيف يتفاعل عليها؟ وما الذي يحلم به لأجل لبنان؟
للمزيد من تفاصيل الحلقة؛ تابعونا على منصة الآن.
