تلفزيون الآن

استعرضت منى عواد أهم الأخبار والمستجدات على الساحتين العالمية والعربية، والواردة إلى غرفة أخبار الأن، ومنها:

وفي الجزء الأول جاء؛

- سيمثُل 47 شخصًا معارضًا ومؤيدًا للديمقراطية في هونغ كونغ أمام المحكمة وذلك لمحاكمتهم في القضية التي تتهمهم بإثارة الفوضى في إطار قانون الأمن العام الجديد، والذي تمت على إثره اعتقالات واسعة في هونغ كونغ، واتهمتهم المحكمة بالمشاركة في انتخابات خاصة تمثل مؤامرة شريرة ضد الحكومة الصينية، والتي قد تصل الأحكام فيها إلى الحكم المؤبد.

- قُتل 4 أشخاص بينهما عنصر دعم للأمن في شمال بوركينافاسو، في هجوم مسلح شنه مسلحون في قرب منطقة الساحل على قوات تطوعية تحارب إلى جانب الجيش، وكانت القوات البوركينية في مواجهة كبيرة ضد الهجمات الإرهابية خاصة في الشمال والساحل، إلا أن قوات الأمن تواجه دوامة عنف وإرهاب منذ 2015، ولا يزال الوضع الأمني في تلك المنطقة في تدهور خاصة في القرى النائية على الحدود مع النيجر ومالي.

- تسعى فيتنام جاهدة لوقف انتشار فيروس كورونا من خلال الفحص الشامل لمدينة هوشي مانا، وزيادة تدابير التباعد الاجتماعي، وكان وزير الصحة قد أعلن عهن وجود سلالة جديدة تجمع بين السلالتين الهندية والبريطانية، وكانت فيتنام نجحت في السيطرة على الفيروس، لكنها تشهد حاليًا ارتفاع في أعداد المصابين بعد ظهور السلالة الفيتنامية المتحورة، ويمثل الارتفاع الأخير تخوفًا كبيرًا لدى الحكومة.

- أفادت وكالة الصين الرسمية للأنباء بأن الصين سوف تلغي الحد الأقصى للإنجاب بطفلين وستسمح بإنجاب طفل ثالث بعد وجود أزمة كبيرة مع ارتفاع معدلات الشيخوخة، وجاءت هذه التغيرات بعد عزوف كثيرات من النساء عن الإنجاب بسبب التركيز في أعمالهن وزيادة مصروفات ونفقات الزواج والتربية للأطفال في الصين.

وفي الجزء الثاني جاء؛

- تقرير حول أزمة المحروقات في لبنان وما تمثله من ضغوط.

- تقرير حول الرسالة الأخيرة لزعيم تنظيم القاعدة أيمن الظواهري وكيف لا تقدم أي جديد.

- تقرير حول عمالة الأطفال في كوريا الشمالية في المزارع ومناجم الفحم وتطوع الآلاف من الأطفال اليتامى رغبة في خدمة الحزب الحاكم هناك.

- تقرير حول استمرار معاناة الإيغور في الصين وسط مراقبة وقمع الحكومة الصينية لهم.

وفي الجزء الأخير جاء؛

- تقرير من (تريندينغ_الآن) حول اعتداء صاحب مصنع نسيج إيطالي في تونس على نساء عاملات تونسيات، وغضب وسخط رواد التواصل الاجتماعي في تونس بسبب ذلك الحادث.

- تقرير حول التشكيل المثالي لدوري الأبطال في أوربا وعلى رأس التشكيل محمد صلاح وهالاند.