تلفزيون الآن
  • البرامج
  • متفرقات الآن
  • جدول البرامج
  • ترددات البث
مباشر
    • 3eeshalaan logo
    • akhbaralaan logo
    • alaan fm logo
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
تلفزيون الآن
  • البرامج
  • متفرقات الآن
  • جدول البرامج
  • ترددات البث
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
    • 3eeshalaan logo
    • akhbaralaan logo
    • alaan fm logo
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
تلفزيون الآن
    • 3eeshalaan logo
    • akhbaralaan logo
    • alaan fm logo

أكثر من شهرين على انفجار مرفأ بيروت والجرح مفتوح!!

حلقة 11 موسم 01
15/12/2020 • 16:38
منوعات

ناقشت ديانا فاخوري في حلقة هذا الأسبوع من برنامج نون أجواء الحزن والصمود التي عانتها لبنان بعد أكثر من شهرين على انفجار مرفأ بيروت، خاصة المرأة اللبنانية، واستضافت السيدة "أحلام" أم الشهيد "رامي الكعكة" أحد رجال ضحايا الانفجار، والسيدة "سامية مكي عباس" زوجة الشهيد "المهندس محمد عباس" الذي كان بمستشفى الروم وقت الانفجار. وكيف مرت الأيام عليهما وسط هذا الحزن الضاغط.

في بداية الحلقة؛

تحدثت السيدة أحلام كيف أنها لم تحتمل صدمة رحيل "رامي"، الذي كان يقوم بواجبه كرجل إطفاء للحريق في المرفأ، والتي لم تصدق ما حدث، فحين عادت إلى بيروت لم تصدق نفسها ولم تستطع تحمل الانفجار الذي حدث، وزاد حزنها حين لم يأتِ رامي كعادته بعد صلاة الجمعة ليقبل رأسها، لتبكي ككل أم فقدت ولدها، وأكدت أن الأمهات أكثر المفجوعات في انفجار بيروت.

تحول الحديث إلى السيدة سامية، والتي حكت عن إصابة محمد عباس بفيروس كورونا في مكان عمله في بلد إفريقي، وكيف انهارت الأمور هناك، واضطروا إلى العودة إلى لبنان بطائرة خاصة بعد سلسلة من الأخطاء الطبية، ليصل مستشفى الروم، ويتم إدخاله إلى العناية الفائقة، وبالفعل كان يستعيد وعيه بعد تمكنه من المقاومة للفيروس، ليحدث الانفجار ويخطفه من عائلته.

أضافت السيدة أحلام أن ابنها كان بإدارة رئيس رجال الإطفاء، والتحق بالإطفاء سنتين ليحقق طموحه في أن يصبح ضابطًا، لكنه قضى وترك ابنته 4 سنوات، وجنينًا في رحم زوجته، لتنقلب الحياة للأبد خاصة مع الطفلة التي تأثرت نفسيًا بما حدث، ولم تتقبل حتى اللحظة وفاة والدها، وأنها لا تزال تنتظر والدها كل يوم ليصطحبها من المدرسة كعادته كل يوم.

وتابعت مدام "سامية" عن أوجاع طفلتها يوميًا لحظة الذهاب حين لم تجد والدها، مؤكدة أن أن طفلتها (4 سنوات) فقدت كل شيء، ورغم محاولاتهم لإخراجها من هذا الحزن لكن لم يفلح الأمر واستمرت معاناة الطفلة.

وفي الجزء الثاني؛

تحدثت السيدة أحلام عن ضرورة الصبر خاصة لكل أم فقدت طفلها، مؤكدة أن ذلك اختبار من الله، ليرى ماذا سنفعل، مؤكدة أنها فخورة بابنها الشهيد وبطولته وبكل ما كان عليه وكيف يتحدث الجميع عن أخلاقه، وأنه لا تمر لحظة بدون أن تتذكر ولدها رامي، ودعت الله أن يلهمها الصبر وكل أم وأن يمنحهن القوة. وحمدت الله على أنهم وجدوا جثة ولدها رغم أنه احترق تمامًا على إثر الانفجار. وأكدت أنها لم تعرف بالخبر إلا بعد أسبوع كامل بعد حجزه في مستشفى الزهراء لصعوبة التعرف عليه، لتعيش أسبوعًا على أمل أن تجد ولدها حيًا، لكن كان قدره الموت، وأنه لولا فحص DNA لما تعرفوا على جثة ولدها.

وبينما سامية لم يخطر ببالها موت زوجها لكونه في المستشفى إذ ظنت أنه آمن إلى حد كبير، وحتى التاسعة مساء لم يرد عليها المستشفى خلال محاولات اتصالها، وعند الحادية عشرة جاءها الخبر بأن المستشفى مدمر، وأنه سيتم نقل الجميع من المستشفى إلى مستشفى الحريري، وبدأ الخوف يتسلل إليها حتى الثانية ليلاً تفاجأت بصورته على الفيس بوك وأصحابه ينعونه. وكيف كانت صعوبة إخبار طفلتها بالأمر، وسؤالها كيف صعد بابا إلى السماء؟! وأكدت أنها شاهدته كان مثل النائم. ثم عادت لتتساءل عن مصير طفلها الأصغر البالغ عامًا واحدًا، وكيف يمكن جبر هذا الجرح؟

وأكدت السيدو أحلام عن تكريم رجال الإطفاء، لكن لا شيء يرضيها إلا معرفة الحقيقة، ومن المسؤول عن هذا التفجير، لكنها عادت تؤكد أن الجميع يكذب وستغيب الحقيقة للأبد، وهو ما أكدته سامية، بأن الشهداء كلهم ماتوا جراء الفساد الذي يطوي البلاد، ولكنها عادت لتؤكد على ثقتها في عدل الله وليس عدل الأرض. وأكدت أن الجميع مسؤول عن ذلك ويجب محاسبتهم جميعًا، ويجب أن يختفي هؤلاء، وأنها ستربي أطفالها على كراهية هؤلاء "المجرمين" من الساسة الفاسدين الذين دمروا حياتهم وحياة لبنان.

في الجزء الأخير من البرنامج؛

وسط دموع وغصة الأم السيدة أحلام، تحدثت بحمد الله أن ربها أكرم ولدها وتمنت إن كان يسمعها أن يعرف عن شوقها له، وأن الله أكرمه بهذه الشهادة وأراحه من هذا الفساد كله، وأن الله اختاره ليريحه من كل هؤلاء الفاجرين الفاسدين، وأكدت أن الأم والأب أكثر المفجوعين لوفاة أولادهما.

وأكدت سامية أن كل الزوجات من أكبر المفجعين إذ ستلازم الزوجات العشرة الطيبة والحب والذكريات الجميلة، وأكدت أنه لو كانت تحمل جواز سفر لبلد آخر لحملت زوجها إلى هناك، وأنها للحقيقة تفكر في الهروب من لبنان بأولادها، بعيدًا عن لبنان، لأنها ليست آمنة على حياتها أبدًا في بيروت، وحكت عن أنها لن تستسلم وستبحث عن عمل يعولها وأولادها، لكنها ستفكر دومًا خارج لبنان لأنه لم يعد بلدًا آمنًا. ومن بين دموعها أكدت وعدها لزوجها أنه سيكون فخورًا بطفليه، لكنها لا تعده بحب أولادها للبنان التي نخرها الفساد.

وختمت السيدة أحلام بأن ولدها لم يكن له حلمًا إلا ابنته، وأنها تتمنى أن تكون كما تمنى ولدها، رغم أنها لا ترى الطفلة، ولا تقوى على رؤية الشوارع، وتذكر ما حدث. وأكدت أن الدولة هي المسؤولة، وكيف انزعج البعض وطلبوا منها بالضغط أن تسكت ولا تتحدث عن الفساد الذي أودى بابنها الشهيد، وسط عدم تصديق أخوته وفاة أخيهم. بينما مداد سامية أكدت على أن الدولة لم تعد دولة إنما صارت "مافيا" وأنها لا تريد أموالاً لكن تريد الحقيقة، وكيف يقاتلهم هذا الروتين لاستخراج الأوراق الرسمية، وأن الجميع يستغل وضع العوائل لطلب المساعدات، والتي يتم سرقتها، وأن الدول التي تريد المساعدات يجب أن يتم مباشرة مع العوائل، فكل المساعدات تُسرق، فزوجها تم تعويض وفاته بمبلغ 30 مليون ليرة لبنانية. فهل أولادهم بهذا الرخص؟!

مهتم بمواضيع ومقالات مشابهة؟
سجل الآن
علامات: أحلامأخبارفيروسكورونالبنان

الحلقات

نون: عارضة الأزياء العالمية "نور عريضة" في لقاء حصري مع برنامج "نون"

نون: نزيف لبنان للأطباء والأدمغة مستمر

نون: متى وكيف يمكن تكوين مناعة القطيع ضد فيروس كورونا؟

برنامج نون: ماذا تختار: العمل عن بعد أم العودة إلى المكتب؟

نون: حزب الله دولة رديفة للدولة اللبنانية وتعوق تقدمها

نون: التحرش الجنسي مرض أم جريمة؟

أحدث البرامج

Arab GT

00:00
شاهد الآن
4795

وثائقيات أخبار الآن

00:30
شاهد الآن
128

ستديو الآن

01:00
شاهد الآن
89

عيش الآن

01:30
شاهد الآن
5323

تريندنغ لايف

03:00
شاهد الآن
3599

من الظلمات إلى النور

03:30
شاهد الآن
3838

النقاش مع جنان موسى

04:00
شاهد الآن
3445

المزح نصو جد

04:30
شاهد الآن
4981

Arab GT

05:30
شاهد الآن
4795

وثائقيات أخبار الآن

06:00
شاهد الآن
128

تريندنغ لايف

06:30
شاهد الآن
3599

ستديو الآن

07:00
شاهد الآن
89

غود نيوز

07:30
شاهد الآن
3057

Arab GT

08:00
شاهد الآن
4795

تيكي تاكا

08:30
شاهد الآن
88

جرّب ما تقرّب

09:00
شاهد الآن
4982

وثائقيات أخبار الآن

09:30
شاهد الآن
128

تريندنغ لايف

10:00
شاهد الآن
3599

غود نيوز

10:30
شاهد الآن
3057

المزح نصو جد

11:00
شاهد الآن
4981

Arab GT

12:00
شاهد الآن
4795

غود نيوز

12:30
شاهد الآن
3057

اليوم

13:00
شاهد الآن
91

تريندنغ لايف

13:30
شاهد الآن
3599

مأكول الهنا

14:00
شاهد الآن
4980

ليه لا

14:30
شاهد الآن
3803

كوجينة سحر

15:00
شاهد الآن
4528

ولا أطيب مع فراس

15:30
شاهد الآن
3593

وثائقيات أخبار الآن

16:00
شاهد الآن
128

غود نيوز

16:30
شاهد الآن
3057

عيش الآن

17:00
شاهد الآن
5323

تريندنغ لايف

18:30
شاهد الآن
3599

الليلة

19:00
شاهد الآن
880

وثائقيات أخبار الآن

19:30
شاهد الآن
128

تيكي تاكا

20:00
شاهد الآن
88

Arab GT

20:30
شاهد الآن
4795

جرّب ما تقرّب

21:00
شاهد الآن
4982

من الظلمات إلى النور

21:30
شاهد الآن
3838

تريندنغ لايف

22:00
شاهد الآن
3599

النقاش مع جنان موسى

22:30
شاهد الآن
3445

المزح نصو جد

23:00
شاهد الآن
4981
تلفزيون الآن

الآن قناة تلفزيونية فضائية تبث للوطن العربي من مقرها في دبي.
تتطلع لتكون قناة "دبي للإعلام العربي" وتلبي احتياجات جمهورها من خلال الديناميكية والشمولية والابتكار.

تابعنا

Pages

  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • البث الحي
  • الذكرى 15 لانطلاق قناة الآن
  • الصفحة الرئيسية
  • ترددات البث
  • جدول البرامج
  • حول تلفزيون الآن
  • سياسة الخصوصية
  • شروط الاستخدام
  • مبادرة تستطيع الآن
  • وظائف
  • البرامج
  • متفرقات الآن
  • جدول البرامج
  • ترددات البث
  • 9.4M Fan
  • 79.3k متابعين
  • 2.4M مشترك
  • 481.6k متابعين

بعد تشويق كبير.. طرحت إليسا "أنا وبس"

هنا الزاهد تصل إلى هذا الرقم المليوني على "انستغرام"

الحب والتواضع عنوان فيديو أحلام وأسماء لمنور

تلفزيون الآن يطلق برنامج "عيش الآن" التفاعلي

روعة ياسين تجيب على أسئلة تمام بكل جرأة قد التحدي مع تمام

بالصورة – تامر حسني يشارك خبرته بالنجاح

  • البرامج
  • متفرقات الآن
  • جدول البرامج
  • ترددات البث

ﺣﻘﻮﻕ ﺍﻟﻨﺸﺮ © 2021 - 2006 alaan.tv

  • البرامج
  • متفرقات الآن
  • جدول البرامج
  • البث الحي
  • ترددات البث
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • حول تلفزيون الآن

ﺣﻘﻮﻕ ﺍﻟﻨﺸﺮ © 2021 - 2006 alaan.tv

يستخدم هذا الموقع بعض الملفات لتخزين معلومات على جهازك لتساعدنا على اختيار المحتوى والإعلانات التي تناسبك. تصفحك لهذا الموقع يقتضي موافقتك على تخزين هذه الملفات، طالع سياسة الخصوصية.. أوافق
×

النشرة البريدية

تريد المزيد من أخبارنا وبرامجنا؟
يمكنك استخدام حسابك على فيسبوك للاشتراك في نشرتنا البريدية.