نتعرف في هذه الحلقة من برنامج "سنيكر ع الباب" مع "ديبي جاد" على سر العلاقة بين "سنيكر" ولعبة السلة، وعلاقة كل ذلك بثقافة الشارع فيما يتعلق بكرة السلة.
في بداية الحلقة؛
تعرفنا مع ديبي على لعبة "كرة السلة"، وبداياته مع اللعبة في أوكرانيا، ولعب كرة السلة في الشارع وارتباطها بثقافة الشوارع، وتم التعرف على فادي الخطيب، والملقب بالنمر اللبناني، والذي كان ضيفًا خاصة ومميزًا في الحلقة، وتعرفنا الحلقة على أهم الجوائز والتكريمات التي حصل عليها الخطيب خلال لعبه لكرة السلة.
وخلال الحلقة؛
تحدث الكابتن فادي الخطيب عن تفاصيل لعبة كرة السلة خاصة وعلاقتها بثقافة الشارع، باعتباره أحد أبطال لعبة كرة السلة، وراح يشرح حول أصناف كرة السلة حول العالم، وانتشار ثقافة كرة سلة الشارع، وكرة السلة بشكل عام في المنطقة العربية والعالم، وأكد أن الاتحاد الدولي لكرة السلة بات يرعى "كرة سلة الشارع". وخلال الحلقة تحدث الخطيب عن الفروق بين كرة السلة الأكاديمية، وبين كرة السلة في الشارع، موضحًا أن فرق كرة السلة لها دعم أكبر ورعاية أكبر بسبب الرعاية، لكنه أكد أن المواهب في كرة السلة الأكاديمية يختلف عن المواهب في لعبة "كرة سلة الشارع"، مؤكدًا أن كثير من مواهب كرة السلة جاؤوا من مواهب كرة سلة الشارع. وقال الخطيب بأن ثقافة كرة السلة لا تزال تبدأ في الوصول إلى عالمنا العربي على خلاف انتشارها في أمريكا وأوربا وأمريكا اللاتينية.
في الجزء الأخير من الحلقة؛
قدم الجزء الأخير من الحلقة "عبد الله الحواني"، من داخل أحد أشهر الأماكن لبيع "سنيكر" في الإمارات، وتحدث عن أهم الماركات، خاصة التي ارتداها اللاعب الأشهر عالميًا في تاريخ كرة السلة مايكل جوردن الذي لعب لفريق شيكاغو بولز، وعلاقة جوردون بالعلامة التجارية "نايك" منذ عام 1985، والذي جاء في خطوط إنتاج "نايك" يحمي اسم جوردن، ونتعرف معه على تفاصيل هامة حول طبيعة "سنيكر"، وأنهى الفقرة بلعبة للتعرف على أنواع "سنيكر" وهو مغمض العينين، وخلال الفقرة لم يتم الإفصاح عن اسم المكان المتواجد فيه، الذي سيتم الإعلان عنه في الحلقة القادمة من "سنيكر ع الباب".