استعرضت رشا مقران أهم الأخبار والمستجدات على الساحتين العالمية والعربية، والواردة إلى غرفة أخبار الأن، ومنها:
وفي الجزء الأول جاء؛
- قال رئيس الوزراء اليمني نُعيم عبد الملك إن المؤشرات الأولية تؤكد أن ميليشيات الحوثي نفذت هجوم المطار الأخير، مع وصول الحكومة اليمينة الجديدة في صالة المطار، ونفذت الهجوم على مطار عدن بمساعدة خبراء إيرانيين، مؤكدًا أن تلك المعلومات جاءت حسب معلومات استخباراتية توصلت إليها الحكومة اليمينة، أشارت إلى ضلوع خبراء إيرانيين كانوا قد ساعدوا على هذا الهجوم الذي أوقع عشرات القتلى والجرحي خلال انفجاريين نفذتهما ميليشيا الحوثي هزّا مطار عدن، وأوقع الانفجارين قرابة 26 قتيلاً من بينهم 3 أفراد من الصليب الأحمر الدولي وممثليه في اليمن إلى جانب صحفي يمني و3 صحفيين آخرين، ومساعدة لأحد الوزراء، بينما لم يتعرض أي وزير في الحكومة لأي أذى.
- استدعت مصر القائم بالأعمال الإثيوبية في القاهرة على خلفية تصريحات تخص الشأن الداخلي المصري، وكانت القاهرة قد غضبت بشأن تصريحات إثيوبية حسب ما جاء في بيان للخارجية المصرية، وكان المتحدث باسم الخارجية الإثيوبية في مؤتمر عقده، وبثَّه التلفزيون الإثيوبي، قال إن السودان ومصر يعلمان أن سدَّ النهضة لن يضرهما بأي حال، لكن على ما يبدو فإن لهما أجندة أكبر من ذلك، وأضاف أن البلدين يستخدمان مشكلة أزمة سدَّ النهضة لكي يتعاملا معها بديلاً عن التعامل مع أزمات داخلية لديهما قد تنفجر، خاصة في مصر، يُذكر أنه ومنذ عام 2011 تتفاوض الدول الثلاثة حول مشروع سدّ النهضة والحصص المائية لدول المصب من مياه نهر النيل.
- أكدت الصين سجن طبيبة من أقلية الإيغور لإدانتها بالإرهاب، وكانت قد اُعتقلت قبل عامين، واسمها غورشن عباس، وكان أقاربها قد أبلغوا لجنة من الكونجرس الأمريكي، أنها والبالغة من العمر 58 عامًا، قد تمَّ الحكم عليها بحكم يقضي بحبسها 20 عامًا بسبب نشاطها لصالح أقلية الإيغور الظالمة، وسط معاناة الإيغور من قمع حكومة الحزب الشيوعي الحاكم في الصين ومحاولاته للتغيير الديمغرافي للإقليم وإجبار الأيغوريات على الإجهاض، داخل معسكرات الاعتقال التي تحتجز مئات الآلاف من الإيغوريين، إلى جانب ما تفرضه عليهم الحكومة الصينية من هدم مساجد وفرض معتقدات وغيرها من أساليب القمع والترهيب في انتهاك واضح لحقوق الإنسان.
- صرح أنتوني فاوتشي كبير خبراء الأمراض المعدية بالولايات المتحدة الأمريكية، بأن السلالة الجديدة لفيروس كورونا المستجد أمر طبيعيي، وأعلن أيضًا عن مواعيد عودة الحياة الطبيعية، في تصريح متفائل، قائلاً إنه على الرغم من العقبات التي تقابل عمليات نقل اللقاح والتلقيح، لكن هذه اللقاحات في النهاية ستسهم في الوصول إلى قدر من المناعة الجماعية (مناعة القطيع) ما يُعد كافيًا لعودة مظاهر الحياة الطبيعية بحلول خريف العام 2021، قائلاً إنه لم يتفاجأ بظهور أولى الحالات من الإصابة بالسلالة الجديدة من الفيروس في إحدى الولايات، وجاء ذلك عبر مناقشة مع حاكم ولاية كاليفورنيا عبر الإنترنت، وسط توقعات بظهور حالات جديدة من هذه السلالة وأنه ليس هناك كدعاة للقلق.
- نفذت السلطات الهندية حظر تجوال شامل خلال عشية رأس السنة في العديد من المدن، خوفًا من انتشار فيروس كورونا، مثلما حدث في مدينة نيودلهي التي فرضت حظرًا ليلاً على الاحتفالات، تبعها في ذلك مدن هندية أخرى.
وفي الجزء الثاني جاء؛
- تقرير حول محاولات تنظيم القاعدة التكتم على وفاة قائده السابق أيمن الظواهري، دون الإفصاح عن الأسباب الحقيقة للوفاة.
- تقرير حول ما قام به الجولاني من فكّ ارتباطه بتنظيم القاعدة، والقضاء عليها في الشام.
- تقرير حول ارتفاع وتيرة التضخم الغذائي في الصين، في إشارة إلى الحروب الاقتصادية التي تعانيها الصين بما ينذر في أزمة نقص للغذاء في البلد، إلى جانب الكوارث الطبيعية كالفيضانات وجوائح مثل حمى الخنازير، والجراد وكورونا.
وفي الجزء الأخير جاء؛
- تقرير حول أهم الفنانيين العرب الذين غادروا عالمنا في العام 2020.
- تقرير رياضي أعده وقدمه أمين الدزيري حول أسرع لاعبي العالم في العام 2020.
- تقرير حول اجتماع نحو 40 متطوع عراقي لمساعدة المحتاجين في شتاء العراق لمساعدة المحتاجين بالمعاطف من خلال حملة "دفء" في كركوك بالعراق.
